تفسير آيتين من سورة الأحزاب لعبد الحليم أفندي دراسة وتحقيق وتعليق
الكلمات المفتاحية:
فرض، قدر، الخشية، الأحزابالملخص
فسر المصنف في رسالته هذه قوله تعالى: ﴿مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا﴾ . مسلطًا الضوء على تحقيق معنى (الفرض) و(القدر) و(الخشية) في الآية الكريمة، كما ناقش العديد من المسائل الإعرابية في الآية الكريمة، ومسألة من مسائل العقيدة، ونفى دلالة الآية على التعريض بالنبي r معتمدًا في ذلك كله على اللغة العربية، وعلى نقل أقوال العلماء، ومناقشتها، ورد ما جانب منها الصواب في رأيه.
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.